تحدّثت مواطنة تونسية لبرنامج نيوميديا عن قصّتها الغريبة و التي روت تفاصيلها لذات البرنامج مؤكّدة أنّها وبعد سنوات عديدة اكتشف أنّ ابنها الذي وضعته بالمستشفى لم يتوفى بل تم ايهامها بأنّه مات و تم دفنه تلك الليلة لتكتشف لاحقا و عن طريق الصدفة بأنّه حي يرزق و ذلك بعد تلقيها رسالة من شاب يحمل نفس اسم ابنها من السويد كان قد بعث بمبلغ مالي كبير لها.
و توجّهت ذات المتحدّثة بعد ذلك إلى مقر البلدية لاستخراج مضمون لتجده حيا يرزق و أوضحت :"جبت وليد في سبيطار بورڨيية و قالولي مات و بكيت و روحت و بعد 20 سنة جاني البوسطاجي دق الباب قالي انت امي فاطمة قلتلو اي قالي عندك ولدك في السويد و بعثلك فلوس قلتله لا عندي ولدي دفنته فالسبيطار و ولادي الآخرين هنا ماعنديش ولد في السويد، الماندة بإسمي وبإسم راجلي و مشيت خرجت مضمون في البلدية طلع حي .. هو حي حسب الوثائق و مقيد بإسمي".
الفيديو :